هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 استراحع ع المصطبه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
amora

amora


ذكر
عدد الرسائل : 101
نمرة الموبايل : 0102053810
العنوان بالكامل : ايتاى البارود
نقاط موقع ابراهيم محمد : 30
تاريخ التسجيل : 26/02/2008

استراحع ع المصطبه Empty
مُساهمةموضوع: استراحع ع المصطبه   استراحع ع المصطبه Emptyالأحد أبريل 27 2008, 08:41

كان عمري اثنى عشر سنة وكنت صبي فائق الحسن والجمال كنت ضجرا في ذلك اليوم من الربيع المشمس وكان الوقت عصرا كانت رائحة الزهور تعطر الجو برائحتها النافذة الطيبة والحقول امامي كلها خضراء على امتداد البصر كنا قد ذهبنا الى مزرعتنا في لبنان لنقضي كم يوم هناك , فاخذت عجلتي وبدأت اتنزه في الحقول وعلى الجداول لارى الفلاحين وهم يعودن الى ديارهم وكل واحد يحمل حطب او بقجة في يده وفؤوسهم على اكتافهم ومن يجر خلفه حماره او جاموسته كم كان منظر رائع ان ترى هولاء الرجال والنساء بكدحون على ارضهم ليخرجو لنا الفواكه والخضر التي ناكلها ولانعلم كم تعب الفلاح ليخرج لنا هذه الثمار الرائعة الطيبة كانت رائحة الحقول ورائحة الزرع والتراب تتناثر مع الهواء لتدخل الغياشيم وتنعشها وقرص الشمس الاحمر يرسل اشعته الاخيرة على الحقول ليعلن قرب موعد زواله وانا انظر الى هذا المنظر الجميل الى الافق حيث شمس الغروب عثرت دراجتي بحفرة ولم اشعر بنفسي اللا طائرة في الجو واسقط على ركبتي على الارض الترابية نهضت مسرعا خجلا من احد ان يراني هكذا على الارض وشعرت بالم في ركبتي ورايت الدم يجري منها نظرت الى دراجتي فقد كانت العجلة قد انفجرت ولم اعد استطيع العودة الى البيت نظرت حولي فرأيت بيتا كبيرا على جانب الطريق فدفعت عجلتي الى هناك ووقفت امام الباب الحديدي العالي اطلب المساعدة فخرج لي شاب في العشرين من عمره يرتدي جلابية مخطة وقال مين مين اللي بينده قلت انا ارجوك افتح الباب فتقدم اليّ ناظرا يحملق بي انت تطلع مين ياسيدنا الافندي قلت له اسمي ساهر وقد عثرت في حفرة ووقعت وانفجر دولاب الدراجة فهل عندك قطعة من القطن لاني جرحت ركبي قال وهو ينظر الى الدم ياسلام ياولدان البيه الافندي متعور ففتح الباب الحديدي لي وادخلني الى غرفة صغيرة عرفت انها غرفته وهو يعمل حارس في هذا البيت الريفي الضخم اجلسني على كرسي صغير على منضدة وجلس هو امامي ينظر الى ركبت رجلي فقام وجلب بعض الماء ومعقم وقطي وشاش فنظف لي الجرح وعقمه ووضع لي الشاش لاادري لماذا احسست بيده ترتعش وهو ماسك فخذي بيدي وهو يضع المعقم على الجرح نظرت الى الغرفة كان بها سرير مرتب وملابس معلقة خلف الباب الخشبي وكان يوجد حمام صغير على جانب الغرفة فقلت له كم سنة وانت تعمل هنا قال واللهي مخابرش لكن بكالي اكتير هنا من وانا صغير , لكن كولي ايه اللي جابك النواحي دي قلت باننا نملك ارض وبيتا في المزرعة على الحوض الشرقي قال ياه ده انت ماشي كتير في البسكليته دي ابتسمت له ونظرت الى وجه كانت قسماته جميلة وسماره بديع عرفت منه انه في العشرين من عمره قال بصوت عالي وريفي انت حترجع ازاي لبيتكوا قلت لو عندك تلفون استطيع ان اتصل بالسائق لياتي ةيأخذني فنهض مسرعا الى جنب السرير وفتح دولاب صغير واخرج منه تلفون اسود اللون وقال ايوي عندي تيلفنون امال اصلي البيه صاحب العزبة دي بيحبني كوي ويتصل بية دايما عشان يطمن ضحكت من كل قلبي على كلامه ولهجته الجميلة واتصلت بامي فقالت بجزع ماذا جرى لك ياساهر طمئنتها علي وطلبت منها ان ترسل السائق لياخذني , وبعد عدة دقائق جاء السائق وحمل دراجتي ودعت دياب وهذا كان اسمه وعدت الى بيتنا وصورة دياب ولهجته الجميلة لاتفارق ذهني . اخذ السائق العجلة وذهب ليصلحها لي واعتنت امي بالجرح في ركبتي وفي اليوم التالي قلت لوالدتي باني ساشتري هديه لدياب على مافعله معي البارحة رحبت امي بالفكرة وذهبت الى سوق المدينة واشتريت له زجاجة عطر واخذتها اليه وكان جالسا على مصطبة امام البيت الكبير ورحبة بي دياب كثيرا وقال يامية مرحبا ياسي ساهر نورت البلد والله ده انا بفكر فيك من امبارح واللهي اصلك بكيت غالي عليا والنبي فقلت له اشكرك كثيرا يادياب وانا فعلا شاكرا لك مافعلته البارحة معي لولاك لماكنت ادري ماذا افعل وارجوك ان تقبل هديتي هذه فقال بخجل ياه ياسي ساهر انا والله والنبي والنبه نبي انا ماعملتش غير الواجب ماكانش لوه لزوم الهديه دي واللهي قلت له بخجل النبي قبل الهديه وارجو ان لاتكسفني فقال معاش اللي يكسفك ياسيدي اخذ الهدية بيده وهو غير مصدق عينه وقال ياحلاوة ياولاد دي اول هديه تكيني ياحلاوة والله امي حتفرح كوي لما تسمع خبر الهديه دي ابتسمت له فقام ليصب لي الشاي واخذنا الكلام واصبحنا صديقين حميمين كنت كل يوم اذهب لازوره واجلس بقربه ونتكلم كان يحكي لي عن اهل الارياف وعاداتهم وتقاليدهم وكنت احب جدا لهجته الريفية المصريه كانت كانها نغم موسيقي على اذني نغم اسمعه لاول مرة , وفي يوم ذهبت اليه وكنت مرتدي شورت اسود جلد مرتفع كثيرا على فخذي فرأيته ينظر اليّ وانا امشي من امامه او من وانا انحني على دراجتي رأيت نظرة في عيونه نظرة اعرفها جيدا … نظرة اشتهاء . وفي اليوم التالي عدت الى دياب ولم اراه جالسا على المصطبه فدفعت الباب الحديدي الكبير وذهبت الى غرفته الصغيرة وسمعت صوت التلفزيون واغنية لعبدالحليم حافظ اقتربت من الباب قليلا ودفعته فرايت دياب متمدد على السرير عاري الجسم ويفرك ايره بيده وبقربه منشفة صغيرة كان ايره ضخم جدا وطويل ورأسه كبيرة فاندهشت وقلت بخجل دياب فنظرة اليّ ورأني واقف على الباب وقبل ان يقول اي شيء تقدمت نحوه وقلت ماذا تفعل قال بلهجة محرجة ولاشي ولاشي ياساهر اخذ المنشفة التي كانت بجانبه ووضعها على ايره الواقف المنتصب وقفت بجانب السرير وقلت له ماهذا نظرة الى ايره وقال متلعثما ولاحاجة ياساهر ولاحاجة مدد يدي الي المنشفة ورفعتها من على ايره ووضعت يدي عليه ومسكته وانا اتحسس ثخنه وحرارته فقال انت بتعمل ايه ياسي ساهر فدفعته على السرير وابتسمت له وانزلت فمي على ايري ووضعته بين شفتاي وبدأت الحسه له بلساني وهو مغمض العينين ويتأؤه وانا افرك له ايره وامصه تارة والحسه تارة كان طيب المذاق ورائحته جميلة جدا حيث كان قد خرج من الحمام وبدأ يفرك بايره عندما دخلت عليه بدأ هو ينتفض تحتي ويقول بصوت عالي ياسلام ياولاد ياسلام ياجدع وانا امصه له اقوى واقوى فوضعته في فمي وبدأت احرك لساني على فتحته الكبيرة واضغط على بشفتاي فلم يتحمل كل هذا فتشنج جسده كله وقال انا جاي ياولاه انا جاي فاخرجته من فمي وبدأت افركه له بقوة وهوبدأ بركانه يتفجر كالنافورة ليغرق كفي كله ارتحت قليلا ثم ذهبت لاغسل يدي وجلبت له منشفة مبللة بالماء الحار فمسح ايره وقال ياه ياجدعان دي انا اول مرة بحس بالشعور الكميل ده نظرت اليه اليه وقلت وانا اخلع له ملابسي بطريقة مثيرة هل انت مستعد للنيك قال ياسلام وكمان نياكة ايوا انا مستعد تقربت اليه وانا عريان واستدرت عليه واصبح طيزي امام وجه فاخذه بيده وبدأ يلثمه ويقبله ويمد لسانه الى داخل طيزي وانا احاول ان انحني اكثر واكثر ليصبح ثقب طيزي في متناول لسانه والذي بدأت اشعر باختراقه لفلقتي وللمسه لثقب طيزي فبدأت اهيج واتأوه فقام هو وانزل قدماه من السرير ووضعها حلي على الارض وهو يلحس طيزي ولسانه يلامس ثقبي ثم سحبني واجلسني على ايره الضخم لكني لم احتمل ضخامته فجلست عليه فقط وبدأت احرك نفسي عليه وهو يتأوه ويصرخ من اللذه التي هم يحس بها ومن فترة لاخرى كنت اسمع كلمة ياولاد ياجدعان فقت من على ايره ونمت على السرير على بطني فجاء ونام فوقي وادخل ايره في داخل طيزي وبدأ ينيكني وانا اتلوى تحته وهو يدخله ويخرجه من بين فلقتي طيزي وطبعا ايره كان يصل لثقبي لكنه لايدخل لضخامته فبدأ بادخاله قليلا قليلا وانا اتالم تحته واضغط على ثقب طيزي لامنعه من الدخول فبدأ يصرخ وهو يحاول ادخاله فجائتني الشهوة الجنسية فجأءة وبدأت افتح له ثقبي فدخل راس ايره فيه وانا اصرخ من اللذه والالم وبدأ هو يدفع بحوضه على طيزي وينيكني بقوة وانا اتحرك تحته الى ان شعرت بسائله يغمر طيزي ويغرقني سائلا حار لزج يملئني فدخل ايره كله في طيزي وهو مازال ينيكني الى اخرة قطرة مني خرجت منه فشعرت بانفاسه تهدا فوقي وشعرت بالم حاد في طيزي فقام من فوقي وسالته ان كان قد جرحني بايره قال لا مافيش دم قمت للحمام انظف نفسي وعرفت باني ثقبي قد انفتح ويتحمل اي اير سيدخل فيه بعد اليوم بقيت ازور دياب لفترة طويلة وفي يوم ذهب عائدا الى بلده ولم اراه بعدها والى قصص اخرى …..ودمتم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
استراحع ع المصطبه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ع المصطبه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ع المصطبه :: حوادث مضحكه-
انتقل الى: